الكتاب
يمكن تصنيفه ضمن مجال العلاج بالقرآن الكريم، والغريب أن المؤلف هو عالم
نفس إسرائيلي!! وقد تتم تخصيص موقع لهذا الكتاب: يمزج بين القرآن الكريم
وبين نظريات علم النفس الحديثة، وبذلك يكوّن جسرًا للتفاهم ثنائي الاتجاه
بين العالم الإسلامي والعالم الغربي. ويتعرف المستخدم المسلم من خلاله على
الجوانب التربوية الحديثة التي تنطوي عليها الآيات القرآنية الكريمة، في
حين يطّلع المستخدم الغربي على الدلالات التربوية التي تنطوي عليها آيات
القرآن الكريم.
إرسال تعليق