0
الشمائل النبوية – حنين الجذع له

عن أنس بن مالك رضي الله عنه:
كان يخطب إلى جذع , فلما اتخذ المنبر , ذهب إلى المنبر , فحن الجذع , فأتاه فاحتضنه فسكن , فقال : لو لم أحتضنه لحن إلى يوم القيامة.

رواه ابن ماجة وصححه الألباني

كان النبي صلى الله عليه وسلم يخطب على هذا الجذع في بداية الأمر، ثم لما صنع له المنبر خطب عليه، فحن الجذع لفراق النبي صلى الله عليه وسلم، ولم يكف حتى نزل النبي صلى الله عليه وسلم ووضع عليه يده.

إرسال تعليق

 
Top