قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
رغم أنفه . ثم رغم أنفه . ثم رغم أنفه . قيل : من يا رسول الله ؟ قال : من أدرك والديه عند الكبر ، أحدهما أو كليهما ، ثم لم يدخل الجنة.
رواه مسلم
“رغم أنفه”، أي: لصق أنفه بالرغام وهو التراب المختلط بالرمل؛ والمراد به: الذل والخزي>
إرسال تعليق