اسمها : أريكا .. من أعماق غابات غانا
عندما دخل الدعاة إلى الغابات خلف النهر جاءتهم أريكا وطلبت من الشيخ وليد الكردي أن تدخل الإسلام على يديه بعد أن سمعت وشاهدت القرية المجاورة بعد إسلامهم وكيف تغيرت أحوالهم وسمعت آيات القرآن فأَسلمت.
أكثر من شهر
وهي تتعرض للضرب المبرح لأنها أصبحت مسلمة من أهلها تقول: كانوا يضربوني أمام القرية ثم يسألوني، هل تعودين إلى دين أجدادك وأقول لهم لا أعود ولو قطعتوني إرباً…
يقول الشيخ وليد الكردي
الحمد لله أرسلت بعض المشايخ إلى والديها وبعض الهدايا ووافقوا أن تذهب وتعيش مع المسلمات في مركز غار حراء لتدرس العلوم الشرعية، وستعود داعية إلى قريتها وستدعوهم للإسلام بإذن الله.
وتقول مسؤولة النساء المسلمات في مدينة جاسكان بغانا
عندما شاهدنا آثار الضرب عليها بكينا وشبهناها بسيدنا بلال "رضي الله عنه"
بعد تحريرها من الوثنية والوثنيين أصبح اسمها "سكينة" وبإذن سوف تتعلم العلم الشرعي وتُصبح داعية إلى الله في بلادها.
اللهم ثبتنا وإياها على الحق واجعلها سببا لإسلام غيرها.
إرسال تعليق