كنا نتعجب و نعيب على ماورد فى كتاب النصارى من قول بولس فى وصفه للمسيح
أنه صار لعنة من اجل اتباعه كما ورد فى رسالته الى اهل غلاطية 3 : 13
اَلْمَسِيحُ افْتَدَانَا مِنْ لَعْنَةِ النَّامُوسِ، إِذْ صَارَ لَعْنَةً
لأَجْلِنَا، لأَنَّهُ مَكْتُوبٌ: «مَلْعُونٌ كُلُّ مَنْ عُلِّقَ عَلَى
خَشَبَةٍ».
حتى يفاجئنا الانبا رافائيل أن المسيح صار نجاسة أيضا , حتى نجد المسيح
الطاهر الزكى فى الإسلام صار لعنة ونجاسة فى النصرانية وننتظر المزيد ,
فليس بعد الكفر ذنب .
إرسال تعليق