يقول الله عز وجل: وَرَهْبَانِيَّةً ابْتَدَعُوهَا مَا كَتَبْنَاهَا عَلَيْهِمْ إِلَّا ابْتِغَاء رِضْوَانِ
اللَّهِ فَمَا رَعَوْهَا حَقَّ رِعَايَتِهَا فَآتَيْنَا الَّذِينَ آمَنُوا
مِنْهُمْ أَجْرَهُمْ وَكَثِيرٌ مِّنْهُمْ فَاسِقُونَ من منطلق الىية الكريمة يظهر لنا أن الرهبانية ما هي إلا بدعة مبتدعة ليس لها علاقة بالإيمان. إن
كتاب بدعة الرهبنة والذي يعد الكتاب الثاني للدكتور \حنين عبد المسيح
الشماس السابق والواعظ في الكنيسة الأرثوذكسية يعد من أهم الكتب التي تتحدث
عن بدعة الرهبنة وكيف أبتدعها النصارى من أجل ابتغاء رضوان الله وما كتبها
الله عليهم وإنما كتبوها على أنفسهم.. يوضح لنا الدكتور في كتابه مدى بدعة هذه الممارسات التي تقوم بها الطائفة الأرثوذكسية..
يتناول الكتاب: 1- نشاتها ومبادئها الهدامة 2- كيف أضرت بالكنيسة 3- علاقتها بالكبت والشذوذ 4- تناقضها مع تعاليم المسيح
إرسال تعليق